{فَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَانَا ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً مِنَّا قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (49)} {فَإِذَا مّسَّ الإِنسَانَ ضُرٌّ} نزلت في أبي حذيفة بن المغيرة {عَلَى عِلْمٍ} عندي: على خبر عندي، أو بعلمي، أو علمت أن سوف أصيبه أو علم يرضاه عني، أو بعلم علمنيه الله إياه «ح» {بَلْ هِىَ} النعمة، أو مقالته: أوتيته على علم {فِتْنَةٌ} بلاء، أو اختبار {لا يَعْلَمُونَ} البلاء من النعماء.